الأطفال
كان لأزمة الحماية الإنسانية الطويلة الأمد في الأرض الفلسطينية المحتلة تأثير مدمر على الرفاه، والأمن المادي ومستقبل البنات والأولاد. وقد تركت القيود والعنف المرتبط بالنزاع الأطفال مع شعور عميق بانعدام الأمن لمستقبلهم، بينما تضعف آليات التكيف للأسرة والتحمل للمجتمع بسبب نظام الإغلاق، والصراع والحرمان.