المأوى والمواد غير الغذائية

بعد الدمار الواسع وتضرر المنازل خلال الأعمال القتالية بين إسرائيل وغزة في عام 2014، أصبح ما يقرب من مليون شخص في حاجة إلى الدعم بالمأوى الطارئ والمواد غير الغذائية الأساسية. أعاق الوصول البطيء إلى المواد والأموال إصلاح وإعادة بناء الممتلكات المتضررة في غزة. ويعيش أولئك المهجرون بسبب الحرب في ظروف غير مستقرة ويتعرضون لمجموعة من تهديدات الحماية. وقد تسبب حصار غزة بنقص مزمن في الوحدات السكنية وأدى إلى الاكتظاظ، وارتفاع في أسعار الإيجارات، والسكن غير الكافي والمخاوف المرتبطة بالصحة والحماية. وفي القدس الشرقية والمنطقة (ج) من الضفة الغربية، قوضت سياسات التنظيم الإسرائيلية احتياجات المأوى للسكان الفلسطينيين. وأصبح التهجير الجماعي مصدر قلق متزايد، وهنالك عشرات التجمّعات التي تم تحديدها على أنها عرضة لخطر الترحيل القسري بشكل كبير.